استبعدت السلطات الليبية، الخميس، إطلاق سراح الدبلوماسيين المختطفين على أراضيها من قبل جماعات مسلحة، في تاريخ محدد، مؤكدة في الوقت ذاته أن المفاوضات لاتزال مستمرة.
وقال وزير الخارجية الليبي، محمد عبدالعزيز: «من الصعب القول إن إطلاق سراح المختطفين سيتم في تاريخ محدد».
وأكد «عبدالعزيز» استمرار المفاوضات الرامية للإفراج عن السفير الأردني في طرابلس والدبلوماسي التونسي والموظف المختطفين لدى جماعة مسلحة، وقال: «إن نتائج المفاوضات الجارية لإطلاق سراح المختطفين لا يمكن التنبؤ بها، ولذلك باتت غير معروفة إلى الآن».